يقال انة في القرن الخامس قبل الميلاد. كان تعيش قبيلة رجالها ونسائها بلا روس. ولهم أعين وفم وانف على صدورهم. وشعرهم ينموا بين اكتافهم. وأكد أصحاب هذه المزاعم ان هذه القبيلة عاشت في الجزء الشرقى من ليبيا.. وكانت تسمى قبيلة (بليما). قبيلة (بلمبيا) التى بلا رؤس
والعديد مم كتاب هذا الزمان كتبوا وارخو. عنها ولكن أكثر من أكد هذه المزاعم. هو المؤرخ اليوناني الشعير (هيرودوت). ولكن ليس (هيرودوت) فقط من أكد هذه المزاعم. فقد أكد ايضاً الماتب الرومانى (بلينى الأكبر) هذه المزاعم. بل أصر ان أمر هذه القبيلبة حقيقى. وانهم موجودون ويعيشون. وانهم قبيلة بدوية. انتقلت من ليببا الى أثيوبيا. وسماهم بأسيم (بلمبيا).
بل واكد انهم أناس خطيرين. لهم طبيعة متوحشة. وتوالى الحديث عن هذه القبيلة. حتى جاء المستكشف. (جون ماندفيل) ليوكد هو ايضاً هذه الرواية. واكد وجودهم وانة شاهدهم بعينية. وايضاً جاء السير (والتر رالى) في القرن السابع عشر. يؤكد رواية (هيرودوت) و(بلينى الأكبر). وبؤكد بأن هذا الامر حقيقى. وان هذه القبيلة وهذة المخلوقات التي بدون رأس. وذات العيون والالنف والفم على الصدر. موجودة بالفعل. واكد علبى شراستهم وخطورتهم. وانهم مدججين بالسلاح. من اقواس ورماح.